تطهير المياة

[HAGER5]

الهدف من تطهير لاستخدام المياه العامة هو القضاء على مسببات الأمراض المسؤولة عن الأمراض التي تنقلها المياه. يمكن التحكم في انتقال الأمراض مثل حمى التيفوئيد والحمى نظيرة التيفية والكوليرا والسالمونيلا وداء الشيغيلات عن طريق العلاجات التي تقلل إلى حد كبير العدد الإجمالي للكائنات الحية الدقيقة في الماء.

في حين أن تركيز الكائنات الحية في مياه الشرب بعد التطهير الفعال قد يكون صغيرًا للغاية ، فإن التعقيم (أي قتل جميع الميكروبات الموجودة) لا يُحاول. التعقيم ليس غير عملي فقط ، لا يمكن الحفاظ عليه في نظام التوزيع.

التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]
يعد الكلورة الطريقة الأكثر استخدامًا لتطهيرهير المياه في الولايات المتحدة. يمكن أن يعزى الاعتماد شبه العالمي لهذه الطريقة إلى ملاءمتها وأدائها المرضي للغاية كمطهر ، تم تأسيسه بواسطة عقود من الاستخدام. لقد كان ناجحًا جدًا لدرجة أن التحرر من أوبئة الأمراض التي تنقلها المياه أصبح الآن أمرًا مسلمًا به فعليًا. كما هو مذكور في مياه الشرب والصحة والكلور هو معيار التطهير الذي تتم مقارنته بالآخرين ".

ومع ذلك ، فإن اكتشاف أن الكلورة يمكن أن يؤدي إلى تكوين ثلاثي الهالوميثان) والهيدروكربونات المهلجنة الأخرى قد تدفع إلى إعادة فحص منهجية التطهير المتاحة لتحديد العوامل أو الإجراءات البديلة

تعتمد الطريقة المفضلة لتطهير المياه للاستهلاك البشري على مجموعة متنوعة من العوامل. يتضمن هذه:

فعاليته ضد مسببات الأمراض المنقولة بالماء (البكتيريا والفيروسات والطفيليات والديدان الطفيلية) ؛
الدقة التي يمكن من أنها مراقبة العملية والتحكم فيها ؛
قدرتها على إنتاج بقايا توفر مقياسًا إضافيًا للحماية ضد التلوث المحتمل بعد معالجة الناتج عن العيوب في نظام التوزيع ؛
الجودة الجمالية للمياه المعالجة ؛ و
توافر التكنولوجيا لاعتماد الطريقة على النطاق المطلوب لإمدادات المياه العامة.
وستلعب العوامل الاقتصادية أيضًا دورًا في القرار النهائي ؛ ومع ذلك ، تقتصر هذه الدراسة على مناقشة العوامل الخمسة المذكورة فيما يتعلق بالمطهرات المختلفة.

إن ميل طرق التطهير المختلفة لإنتاج منتجات ثانوية لها تأثير على الصحة (بخلاف تلك تتعلق بمكافحة الأمراض المعدية) وإلغاء التخلص من هذه المنتجات الثانوية غير المرغوب فيها أو تجنبها عوامل مهمة يجب موازنتها عند اتخاذ القرار النهائي حول الملاءمة الكلية لطرق تطهير مياه الشرب.
التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]


الجوانب العامة للتطهير
في أي مقارنة بين طرق التطهير ، يجب مناقشة بعض الاعتبارات في البداية لأنها ذات صلة بمعظم الطرق ، إن لم يكن جميعها. جودة المياه الخام (أي محتواها من المواد الصلبة التي تتفاعل مع المطهر) ، ومعالجة المياه قبل التطهير ، والطريقة التي يتم بها تطبيق المطهر على الماء ستؤثر بشكل مباشر على فعالية جميع المطهرات. وتلك تنطبق على جميع الأساليب معايير مناسبة من كفاية التطهير ، والاختلافات في الاستجابة للمطهرات بين الكائنات الحية التي تم الحصول عليها مباشرة من الميدان وتلك التي تم تكييفها مع ثقافة المختبر ، على القدرة على التحمل من محطة المعالجة إلى المستهلك صنبور.

العلاجات الفيزيائية والكيميائية
قد تكون المعالجات المختلفة المطبوعات على المياه الخام على معالجة الخصائص غير المرغوب فيها ، مثل اللون أو الطعم أو الرائحة أو التعكر ، على الجودة الميكروبيولوجية النهائية للمياه النهائية. يمكن إزالة الكائنات الحية الدقيقة جسديًا أو تغير الطلب المطهر للمياه.
التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]

إن التقشير لإزالة المواد العالقة ، والتخثر مع الشب أو عوامل أخرى ، والترشيح وزن من المواد العضوية في الماء الخام ، التي ، المطهر المطلب. وهذهثل ، تقلل إزالة الحديد من الطلب على أكسدة المطهرات مثل التهوية ، التي تزيل كبريتيد الهيدروجين. تتم ممارسة المعالجة المسبقة بالكلور لبقايا الكلور الحر مبكرًا في تسلسل العلاج كطريقة واحدة لتغيير المركبات للطعم والرائحة ، وقمع نمو الكائنات الحية في محطة المعالجة ، وإزالة الحديد والمنغنيز ، وتقليل تداخل المركبات العضوية في عملية التخثر.
التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]
يتم تحديد هذه العلاجات أو غيرها من خلال خصائص الماء الخام. يعتمد اختيار الطرق المختلفة لتحقيق نتيجة معينة على فعالية التكلفة في حالة معينة

[أبو سهم]

شكراً جزيلاً موضوع مميز نتمنى منك المزيد عزيزي hager5...

ننتظر جديدكم