admin
2011-10-15, 06:30 PM
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2011/7/30/1_1076988_1_34.jpg
الترهوني أكد مراعاة ما يعود بالنفع على الشعب الليبي من عقود إعادة الإعمار (رويترز-أرشيف)
قال وزير المالية والنفط في المجلس الانتقالي (http://http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6FE71359-FAC0-4EC6-B4C4-A535A71D1DD2.htm) الليبي علي الترهوني إن مصلحة الشعب الليبي فقط ستكون هي المعيار الذي ستبت الحكومة الليبية على أساسه في عقود إعادة الإعمار في البلاد.
*
وأكد أن الأولوية ستكون لمن قدموا الدعم المباشر لليبيا في العملية العسكرية، لكن بشرط تساوي العروض المقدمة سعرا ونوعية.
*
وأضاف في مقابلة مع مجلة "فيرتشافتس فوخه" الألمانية الاقتصادية التي ستصدر الاثنين، "فيما يتعلق بإبرام عقود إعادة الإعمار فإننا نراعي فقط ما يعود بالنفع على الشعب الليبي".
*
يشار إلى أن بريطانيا وفرنسا تزعمتا العملية العسكرية على ليبيا ربيع العام الجاري، والتي أسهمت في الإطاحة بنظام العقيد معمر القذافي (http://http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5564D3EE-F87C-46C7-838D-56270C53397D.htm)، فيما امتنعت* ألمانيا عن المشاركة في العملية العسكرية فضلا عن امتناعها في مجلس الأمن عن التصويت على القرار الأممي الذي استند إليه الغرب في شن حملته على كتائب القذافي لحماية المدنيين الليبيين.
*
وتسعى الشركات الغربية للحصول على حصة من إعادة إعمار ليبيا بعد انتهاء الحرب.
*
وكان رئيس المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا مصطفى عبد الجليل أعلن قبل ما يزيد على شهر أن شركات الدول التي شاركت في الغارات الجوية على ليبيا ستكون لها الأولوية*بشكل عام في توزيع عقود إعادة الإعمار.
قال وزير المالية والنفط في المجلس الانتقالي (http://http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6FE71359-FAC0-4EC6-B4C4-A535A71D1DD2.htm) الليبي علي الترهوني إن مصلحة الشعب الليبي فقط ستكون هي المعيار الذي ستبت الحكومة الليبية على أساسه في عقود إعادة الإعمار في البلاد.
*
وأكد أن الأولوية ستكون لمن قدموا الدعم المباشر لليبيا في العملية العسكرية، لكن بشرط تساوي العروض المقدمة سعرا ونوعية.
*
وأضاف في مقابلة مع مجلة "فيرتشافتس فوخه" الألمانية الاقتصادية التي ستصدر الاثنين، "فيما يتعلق بإبرام عقود إعادة الإعمار فإننا نراعي فقط ما يعود بالنفع على الشعب الليبي".
*
يشار إلى أن بريطانيا وفرنسا تزعمتا العملية العسكرية على ليبيا ربيع العام الجاري، والتي أسهمت في الإطاحة بنظام العقيد معمر القذافي (http://http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5564D3EE-F87C-46C7-838D-56270C53397D.htm)، فيما امتنعت* ألمانيا عن المشاركة في العملية العسكرية فضلا عن امتناعها في مجلس الأمن عن التصويت على القرار الأممي الذي استند إليه الغرب في شن حملته على كتائب القذافي لحماية المدنيين الليبيين.
*
وتسعى الشركات الغربية للحصول على حصة من إعادة إعمار ليبيا بعد انتهاء الحرب.
*
وكان رئيس المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا مصطفى عبد الجليل أعلن قبل ما يزيد على شهر أن شركات الدول التي شاركت في الغارات الجوية على ليبيا ستكون لها الأولوية*بشكل عام في توزيع عقود إعادة الإعمار.