admin
2011-10-18, 07:52 PM
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2010/12/19/1_1030919_1_34.jpg
إيران خفضت وارداتها من البنزين من*204 آلاف برميل يوميا إلى عشرة آلاف (الفرنسية-ارشيف)
أظهرت بيانات رسمية تراجع واردات إيران من البنزين بنسبة 95% خلال السنوات الأربع الماضية، حيث ساعد ارتفاع الطاقة التكريرية وخفض دعم الوقود على تخفيف أثر عقوبات أميركية (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/28E57222-E857-45E2-9EB7-4C8B513F8C37.htm) وأوروبية*تهدف لحرمان طهران من الوقود لتمسكها ببرنامجها النووي (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/778CF2ED-706D-49D2-9A2B-9A8048979060.htm). وفي السنوات السابقة*أدى عدم كفاية الطاقة التكريرية في إيران وزيادة الطلب المحلي لاعتماد إيران بشكل كبير*على واردات البنزين حتى عام 2007، وهي المسألة التي استغلتها الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون*بحظر إمدادات الوقود في إطار العقوبات على طهران.
غير أن الوضع تغير اليوم حيث تظهر البيانات الرسمية الإيرانية*أن واردات البنزين تراجعت من 204 آلاف برميل يوميا في يونيو/ حزيران 2007 إلى عشرة آلاف برميل يوميا في*يونيو/ حزيران 2011، وهو أدنى مستوى في عشر سنوات على الأقل.
وانخفضت الواردات الإيرانية من البنزين في وقت الذروة الموسمي حوالي 70% في يناير/ كانون الثاني 2011 من 244 ألف برميل يوميا في يناير/ كانون الثاني 2007.
وبفضل ترشيد استهلاك الوقود ورفع أسعار البنزين لأربعة أمثالها وتعزيز قدرة البلاد على تكرير نفطها، تراجعت نسبة الواردات في إجمالي إمدادات البنزين الإيرانية من حوالي 40% قبل بضع سنوات إلى أقل من 5%، وهو ما يقلل جدوى العقوبات الاقتصادية الدولية على إيران والتي تقودها أميركا وأوروبا.http://www.aljazeera.net/EBUSINESS/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/23197605-72FF-4B33-89A3-8D39908934C0.htm#)
أظهرت بيانات رسمية تراجع واردات إيران من البنزين بنسبة 95% خلال السنوات الأربع الماضية، حيث ساعد ارتفاع الطاقة التكريرية وخفض دعم الوقود على تخفيف أثر عقوبات أميركية (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/28E57222-E857-45E2-9EB7-4C8B513F8C37.htm) وأوروبية*تهدف لحرمان طهران من الوقود لتمسكها ببرنامجها النووي (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/778CF2ED-706D-49D2-9A2B-9A8048979060.htm). وفي السنوات السابقة*أدى عدم كفاية الطاقة التكريرية في إيران وزيادة الطلب المحلي لاعتماد إيران بشكل كبير*على واردات البنزين حتى عام 2007، وهي المسألة التي استغلتها الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون*بحظر إمدادات الوقود في إطار العقوبات على طهران.
غير أن الوضع تغير اليوم حيث تظهر البيانات الرسمية الإيرانية*أن واردات البنزين تراجعت من 204 آلاف برميل يوميا في يونيو/ حزيران 2007 إلى عشرة آلاف برميل يوميا في*يونيو/ حزيران 2011، وهو أدنى مستوى في عشر سنوات على الأقل.
وانخفضت الواردات الإيرانية من البنزين في وقت الذروة الموسمي حوالي 70% في يناير/ كانون الثاني 2011 من 244 ألف برميل يوميا في يناير/ كانون الثاني 2007.
وبفضل ترشيد استهلاك الوقود ورفع أسعار البنزين لأربعة أمثالها وتعزيز قدرة البلاد على تكرير نفطها، تراجعت نسبة الواردات في إجمالي إمدادات البنزين الإيرانية من حوالي 40% قبل بضع سنوات إلى أقل من 5%، وهو ما يقلل جدوى العقوبات الاقتصادية الدولية على إيران والتي تقودها أميركا وأوروبا.http://www.aljazeera.net/EBUSINESS/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/23197605-72FF-4B33-89A3-8D39908934C0.htm#)