admin
2012-09-19, 10:14 AM
تجاوز عدد أثرياء آسيا نظراءهم في أميركا الشمالية للمرة الأولى في العام الماضي، لكن ثرواتهم تقلصت قليلا ولا تزال أقل من إجمالي الثروة على الجانب الآخر من المحيط الهادي.
وقالت مؤسسة كابغيميني للخدمات المالية ومؤسسة آر بي سي لإدارة الثروات في تقرير مشترك إن منطقة آسيا والهادي هي الآن موطن 3.37 ملايين من أصحاب الثروات الذين تبلغ ثروة كل واحد منهم مليون دولار أو أكثر، مقارنة مع 3.35 ملايين في أميركا الشمالية و3.17 ملايين في أوروبا.
يشار إلى أن تقرير المؤسستين يتابعه عن كثب مديرو الثروات ووكلاء العقارات الفاخرة وتجار التجزئة الذين يعملون في السلع الفاخرة وغيرها من الشركات التي تبحث عن كيفية استثمار الأثرياء أموالهم.
وأفاد التقرير بأن 54% من أثرياء آسيا يتركزون في اليابان مقارنة مع 17% في الصين و5% في أستراليا.
وشهدت ثروة أثرياء آسيا الإجمالية هبوطا إلى 10.7*تريليونات دولار في العام الماضي من 10.8 تريليونات في 2010 لتأتي بعد أميركا الشمالية التي سجلت 11.4 تريليون دولار.
وقال التقرير إن الضعف في أوروبا والاتجاهات العالمية الأخرى لعبت دورها في حدوث انخفاض طفيف في إجمالي الثروة في آسيا "لكن المنطقة عانت تحديات اقتصادية خاصة بها بما في ذلك التضخم وتباطؤ النمو وهروب رأس المال".
وأضاف "ومع ذلك فمن المتوقع أن تستمر منطقة آسيا والمحيط الهادي في إظهار نمو أقوى من مناطق أخرى في المستقبل".http://www.aljazeera.net/App_Themes/SharedImages/top-page.gif
وقالت مؤسسة كابغيميني للخدمات المالية ومؤسسة آر بي سي لإدارة الثروات في تقرير مشترك إن منطقة آسيا والهادي هي الآن موطن 3.37 ملايين من أصحاب الثروات الذين تبلغ ثروة كل واحد منهم مليون دولار أو أكثر، مقارنة مع 3.35 ملايين في أميركا الشمالية و3.17 ملايين في أوروبا.
يشار إلى أن تقرير المؤسستين يتابعه عن كثب مديرو الثروات ووكلاء العقارات الفاخرة وتجار التجزئة الذين يعملون في السلع الفاخرة وغيرها من الشركات التي تبحث عن كيفية استثمار الأثرياء أموالهم.
وأفاد التقرير بأن 54% من أثرياء آسيا يتركزون في اليابان مقارنة مع 17% في الصين و5% في أستراليا.
وشهدت ثروة أثرياء آسيا الإجمالية هبوطا إلى 10.7*تريليونات دولار في العام الماضي من 10.8 تريليونات في 2010 لتأتي بعد أميركا الشمالية التي سجلت 11.4 تريليون دولار.
وقال التقرير إن الضعف في أوروبا والاتجاهات العالمية الأخرى لعبت دورها في حدوث انخفاض طفيف في إجمالي الثروة في آسيا "لكن المنطقة عانت تحديات اقتصادية خاصة بها بما في ذلك التضخم وتباطؤ النمو وهروب رأس المال".
وأضاف "ومع ذلك فمن المتوقع أن تستمر منطقة آسيا والمحيط الهادي في إظهار نمو أقوى من مناطق أخرى في المستقبل".http://www.aljazeera.net/App_Themes/SharedImages/top-page.gif